|
|
|
تم تأسيس "غذائيات بورجو" للمعلبات والمأكولات الجاهزة عام 1982 في منطقة برهانية في نادي خليج إرداميت بشعار "عشق المذاق" حيث أصبحت شركة غذائية تنمو سريعاً من خلال تقديم ألذ مذاقات الأناضول بأحدث الأدوات التقنية. مع القيام بالإستثمارات رفعت الشركة من جودتها كما زادت نطاق منتجاتها ليس في الأسواق التركية وحسب وإنما في الأسواق الدولية كذلك حتى أصبحت علامة تجارية يفضلها الكثيرون. تمتلك "غذائيات بورجو" أكثر من 450 نوعاً مختلفاً من المنتجات بعد أن أضافت إلى مجموعة منتجاتها التقليدية كذلك ألذ المذاقات من المطابخ العالمية. قبل مرحلة التصنيع يقوم مهندسين مختصين بفحص المنتجات الزراعية التي تمت زراعتها تحت الإشراف في الأراضي الزراعية المثمرة في برهانية والخليج وبعدها يتم إرسال المنتجات إلى التصنيع. في صناعة الصلصة والمعلبات نقوم بتحويل المنتجات الزراعية في خطوط الإنتاج التي تستخدم أحدث الإمكانيات التقنية المفضلة كذلك من قبل رواد الصناعة في العالم إلى منتجات ذات جودة رفيعة وطعم لذيذ محضرة بعناية فائقة ومقدمة إلى المستهلك لتكون جزءاً لا يستغنى عنه.
بدأت "غذائيات بورجو" نشاطها عام 1982 في مكان عمل صغير. ومع مرور الوقت قامت بتوسيع شبكة تسويقها وزيادة عدد المنشآت الإنتاجية بفضل الإستثمارات التي قامت بها. كانت تقوم بالإنتاج في مكان عمل مساحته 500-600 متر مربع بينما تقوم الآن بالإنتاج في 50.000 متر مربع من المساحات المكشوفة و10.100 متر مربع من المساحات المغلقة. تستمر اليوم بالإنتاج في القطاع الغذائي عبر منشأتين للإنتاج إحداهما في برهانية والأخرى في منطقة ينيجي في تشاناكاله. قامت عام 2000 بإنشاء مختبر حديث لكي تمارس عمليات البحث والتطوير في المنشآت الخاصة بها. في هذا المختبر يقوم مهندسي الغذاء الخبراء والتقنيين بفحص المنتجات الزراعية قبل البدء بتصنيعها وتحليلها فيزيائياً وكيميائياً ومجهرياً في كل مرحلة من مراحل الإنتاج. نتابع الإنتاج وتقديم الخدمات باستمرار من خلال متابعة آخر تطور التكنولوجيا في القطاع والإطلاع عن قرب على الدراسات التي تقوم بها المؤسسات الغذائية الهامة والجامعات المحلية والعالمية. دخلت "غذائيات بورجو" إلى القطاع أولاً من أجل إنتاج الصلصة من منتج الطماطم ثم قامت بتوسيع مجموعة منتجاتها وتنويعها نتيجة ما قامت به من استثمار وعمليات بحث وتطوير . نجحت في الوصول إلى أكثر من 450 نوعاً من المنتجات في 12 تصنيفاً تأتي في مقدمتها صلصة الطماطم وصلصة الفليفلة وتليها المنتجات الأخرى مثل الكتشب والمايونيز والمعلبات والمنتجات المسلوقة والمأكولات الجاهزة والصلصات.
يتم تحضير استمارة الموارد البشرية، الرجاء زيارة الموقع لاحقاً أو إرسال السيرة الذاتية الخاصة بكم على ik@burcu.com من أجل تقديم الطلب.
أصبحت Burcu Gıda ، التي تأسست في بلدة خليج Edremit النادرة في عام 1982 بشعار "Taste Love" للأطعمة المعلبة والوجبات الجاهزة ، شركة طعام سريعة النمو من خلال الجمع بين النكهات الأناضولية والتكنولوجيا الحديثة. القدرة والاستثمارات في توسيع السوق ليس فقط في تركيا، فضلا عن مجموعة من المنتجات، قد وصلت إلى موقف في رواجا بعد العلامة التجارية في الأسواق الدولية. أضافت Burcu Gıda أكثر من 450 نوعًا من المنتجات إلى مجموعة منتجاتها من خلال إضافة النكهات التي تعد شريكة مشتركة للمأكولات العالمية وكذلك المنتجات التقليدية. يتم إدخال المنتجات الزراعية المزروعة بزراعة محكومة في الأراضي الزراعية المنتجة في برهانية وكورفيز إلى الإنتاج بعد أن يتم التحكم فيها من قبل مهندسين متخصصين قبل دخول الإنتاج. في خطوط الإنتاج ، التي تقدم أحدث الإمكانيات التكنولوجية التي يفضلها المنتجون الرائدون في العالم لمعجون الطماطم والأطعمة المعلبة ، تتم معالجة المنتجات الزراعية وتحويلها إلى منتجات معدة بعناية لا تقع في اللغات بجودتها ومذاقها.
أصبحت Burcu Gıda ، التي تأسست في بلدة خليج Edremit النادرة في عام 1982 بشعار "Taste Love" للأطعمة المعلبة والوجبات الجاهزة ، شركة طعام سريعة النمو من خلال الجمع بين النكهات الأناضولية والتكنولوجيا الحديثة. القدرة والاستثمارات في توسيع السوق ليس فقط في تركيا، فضلا عن مجموعة من المنتجات، قد وصلت إلى موقف في رواجا بعد العلامة التجارية في الأسواق الدولية. أضافت Burcu Gıda أكثر من 450 نوعًا من المنتجات إلى مجموعة منتجاتها من خلال إضافة النكهات التي تعد شريكة مشتركة للمأكولات العالمية وكذلك المنتجات التقليدية. يتم إدخال المنتجات الزراعية المزروعة بزراعة محكومة في الأراضي الزراعية المنتجة في برهانية وكورفيز إلى الإنتاج بعد أن يتم التحكم فيها من قبل مهندسين متخصصين قبل دخول الإنتاج. في خطوط الإنتاج ، التي تقدم أحدث الإمكانيات التكنولوجية التي يفضلها المنتجون الرائدون في العالم لمعجون الطماطم والأطعمة المعلبة ، تتم معالجة المنتجات الزراعية وتحويلها إلى منتجات معدة بعناية لا تقع في اللغات بجودتها ومذاقها.
